*مقترحات مواجهة معوقات استخدام الحاسب الآلى فى التعليم فى مصر:
أولا : بالنسبة للبرمجيات فى التعليم :
1- ضرورة الاستفادة من البرمجيات الجاهزة المتوفرة التي يمكن أن تخدم المقررات التخصصية بالتعليم الفني لحين إنتاج البرمجيات التعليمية الخاصة بالتعليم الفني .
2- وضع خطة لتوفير مجموعة من المبرمجين على درجة عالية من الكفاءة والخبرة من خريجي كليات العلوم أو الهندسة تخصص الحاسبات لتحويل المناهج التخصصية في التعليم الفني إلى برامج
3- نظرا لارتفاع تكاليف إعداد البرمجيات التعليمية التي تخدم المقررات التخصصية بالتعليم فانه ينبغي تخصيص ميزانية خاصة بوزارة التربية والتعليم لتصميم البرمجيات التعليمية التي تخدم هذه المقررات .
- إعداد نماذج خاصة لتقويم البرمجيات التعليمية للمقررات التخصصية بالتعليم للحكم عليها قبل وأثناء وبعد استخدامها لتطويرها بما يلائم التطور الحادث في التكنولوجيا
ثانيا : بالنسبة للمعلمين التعليم :-
1- ضرورة توفير العدد الكافي من معلمي المواد التخصصية القادرين على استخدام البرمجيات الجاهزة التي تخدم المقررات التخصصية التي يقومون بتدريسها .
2- نظرا لعدم إلمام معلمي المقررات التخصصية بدورهم في مراحل إنتاج وتقويم البرمجيات التعليمية ، ودور كل طرف ( مبرمج - اخصائي - معلم ) في كل مرحلة من هذه المراحل ، يجب العمل على زيادة البرمجيات التدريبية لمعلمي المقررات التخصصية على عمليات إنتاج البرمجيات .
3- ضرورة توفر العدد الكافي من المدربين المؤهلين لتدريب معلمي المقررات التخصصية على استخدام البرمجيات في التخصص
4- ضرورة توفير العدد الكافي من معلمي الحاسب كمادة تعليمية ، وعدم تكليفهم بالعديد من الأنشطة غير المرتبطة بالمنهج حتى لا يؤثر ذلك على أدائهم.
5- أن تتولى إدارات المدارس العمل على زيادة التعاون بين معلمي الحاسب بالمدارس ومعلمي المواد التخصصية من خلال لقاءات أو دورات لبحث كيفية زيادة فعالية استخدام الحاسب في مواد التخصص مع العمل على توفير الدوريات والمجلات العلمية التي تخدم التخصص في المدارس وفي ادارة المناهج
6- إعادة النظر في برامج إعداد المعلم بالتعليم على أن يتضمن مادة أو اكثر عن تدريس مقررات التخصص باستخدام الحاسب من خلال تدريبهم على استخدام الحاسب في التدريس المصغر أو إعداد البرمجيات البسيطة كمشروع تخرج .
ثالثا : بالنسبة للمناهج فى التعليم :-
1- ضرورة إعادة النظر في مناهج الحاسب بحيث تحتوى على العديد من الموضوعات الضرورية والهامة التي تسهم في تصميم البرمجيات التعليمية والتي تخدم المقررات التخصصية بالتعليم .
2- ضرورة التركيز على التدريب العملي في استخدام الحاسبات وتوظيفها في المناهج .
3- ضرورة الأخذ في الحسبان عند تأليف الكتب الخاصة بمناهج التعليم الفني أن يراعى ضرورة توظيف الحاسب فيها وفي تدريسها .
رابعا : في مجال الإمكانيات المادية والبشرية بالتعليم فى مصريتم الآتى :
1- ضرورة العمل على توفير المعامل بالمدارس بما يناسب أعدا د الطلاب وتزويدها بالأجهزة الحديثة على أن تكون هذه الأجهزة من نوع واحد حتى يتسنى سهولة الصيانة وتوفير قطع الغيار.
2- العمل على توفير العدد الكافي من أخصائيي الصيانة من خلال التعاقد أو الدورات التدريبية بما يساعد على الحفاظ على الأجهزة .
3- وضع خطة عامة لأعمال الصيانة للأجهزة الموجودة بمختبرات الحاسب بحيث يمكن إصلاح التالف منها والمحافظة على الأجهزة التي تعمل بكل مدرسة من المدراس .
خامسا : في مجال التخطيط والتدريب بالتعليم:-
1- زيادة عدد الدورات التدريبية لمعلمي المقررات التخصصية بما يسهم في زيادة استخدامهم للحاسب سواء في التدريس على أن تكون في أوقات مناسبة لهم
2- وضع خطة لإعداد المقررات التخصصية بالتعليم على أن يوظف فيها الحاسب والمعلوماتية
3- التخطيط لتدريب معلمي المقررات التخصصية بالتعليم لكيفية توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في تدريس هذه المقررات .
4- التنسيق مع القطاع الخاص للمشاركة في تدريب المعلمين على البرمجيات المتوافرة لديهم أو تزويد المدارس بتجهيزات لمعامل الحاسبات .
سادسا : بالنسبة للطلاب فى مصريتم الآتى :
1- العمل على زيادة اتجاهات الطلاب نحو الحاسب من خلال إبراز التطبيقات المختلفة للحاسب في مجال سوق العمل .
2- استخدام مداخل تعليمية لتدريس الحاسب بما يناسب الطلاب من خلال استخدام استراتيجيات التدريس المناسبة لقدراتهم0
.......................انتهى ،، مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق والنجاح ،،........................
أدعية الامتحان
عند دخول اللجنة
رب أدخلني مدخل صدق و أخرجني مخرج صدق.و إجعل لي من لدنك سلطاناً نصيراً
عند بداية الإجابة
رب إشرح لي صدري و يسر لي أمري.و أحلل عقدةً من لساني يفقه قولي.
بسم الله الفتاح . اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً. يا أرحم الراحمين
عند النسيان
اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه أجمع علي ضالتي . عند الإنتهاء من
الإجابة: الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق